التفاصيل النهائية تؤجل هدنة غزة "القصيرة" إلى الجمعة

يوسع الجيش الإسرائيلي نطاق عملياته العسكرية رفح من الشرق إلى الوسط، ونزوح أكثر من 500 ألف فلسطيني من رفح قسراً وسط ظروف إنسانية صعبة ونقص كبير في الماء والغذائ والدواء

وصف وزير الخارجية الصيني وانج يي الرسوم الجمركية الأميركية على الصين أنها التنمر الأكثر شيوعا في العالم وأن هناك بعض الأشخاص في الولايات المتحدة قد فقدوا عقولهم.

تحذر المنظمات الدولية من التوغل البري برفح، الذي يعرض حياة أكثر من مليون نازح للخطر، على صعيد آخر أعلنت الخارجية الأميركية عن شحنة أسلحة جديدة لإسرائيل تتخطى قيمتها المليار دولار.

واشنطن ترفض شن علمية عسكرية واسعة في رفح وإسرائيل تستعد لاجتياح شامل| الولايات المتحدة تضاعف الرسوم الجمركية على ورادت صينية وبكين تتعهد بحماية حقوقها

الدبابات الإسرائيلية تتوغل فيه في مناطق سكنية شرق رفح، وقطر تلمّح إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق هدنة بشأن غزة خلال أيام

بالتزامن مع اقتحام الدبابات الإسرائيلية مناطق مأهولة بالنازحين في رفح.. قطر تقول إنه يمكن التوصل إلى اتفاق بشأن وقفِ إطلاق النار في غزة خلال أيام، ولكن عدم وضوح إسرائيل حول كيفية إيقاف الحرب يعيق ذلك

رغم الانتقادات والخلافات والتباينات، واشنطن تعتبر أن ما يحدث في غزة لا يُعد إبادة جماعية، وتُشدد على ضرورةِ هزيمة حماس. وفي إسرائيل، وبعد محاولات للتخفيف من وطأة الأحداث، يقر نتنياهو أخيرا بتكبد ثمنٍ باهظ في حرب غزة.

نتنياهو يقول إن "إسرائيل مصممة على الانتصار في حرب غزة".. ومعارك ضارية بين الفصائل الفلسطينية والجيش الإسرائيلي في رفح وجباليا وخان يونس

جدد نتنياهو التأكيد على مواصلة القتال رغم الاختلافات مع قادة الجيش، ووزير الخارجية الأميركي يجدد رفض بلاده على القوات العسكرية في رفح، وبالتزامن مع جهود وقف الحرب

المأساة الإنسانية تتفاقم فى غزة، والمعارك تحتدم في جباليا، ووزير الخارجية المصرية يقول إن معاهدة السلام لها آلياتها الخاصة بالتعامل مع المخالفات ويؤكد أنها خيار استراتيجي لأمن المنطقة

أهالي غزة بين حرب متواصلة وقتل متواصل نزوح نحو المجهول، ومصر تحذر من مخاطر النزوح وتداعياته على أمن المنطقة، ووزير الخارجية البريطاني يعلن مواصلة دعم إسرائيل عسكريا أملا في مواجهة حماس.

أهالي غزة يبحثون عن المأوى عقب النزوح، والجيش الإسرائيلي يواصل التوغل شرق ووسط رفح، وأونروا تؤكد نزوح أكثر من 300 ألف نازحا.