هجمات الدهس بالسيارات في العالم

إيلون ماسك، الملياردير الأميركي، أثار قلق بعض الدول الغربية مثل بريطانيا وألمانيا وكندا بسبب تدخلاته السياسية عبر منصات التواصل الاجتماعي، خاصة "إكس". نشر ماسك آراء سياسية مثيرة، منها دعوته للإفراج عن يميني متطرف بريطاني مسجون، والمطالبة بحل البرلمان البريطاني.

في غزة، الألم يتجاوز الفقد إلى معاناة مستمرة للأيتام، حيث افتقار مراكز الرعاية وخدمات الدعم النفسي يجعل الحياة أكثر قسوة. مشاهد الأطفال المودعين لذويهم تضيف عمقًا للجراح، بينما تسعى جهود متواضعة لتخفيف المعاناة، في مواجهة أهوال الحرب وانتهاكات لا تنتهي.

بعد سنوات من الفراق، يستعيد معبر نصيب دوره كصلة وصل بين سوريا والعالم. آلاف السوريين يعودون عبره يوميًا، حاملين معهم ذكريات غياب وحنين للوطن. إلى جانب دوره الإنساني، يُعد المعبر بوابة اقتصادية هامة تسهم في التصدير والاستيراد، مما يعزز حركة التجارة والإعمار.

في الوقت الذي تعاني فيه سوريا من أزمات اقتصادية وإنسانية متفاقمة، تحتل البلاد المرتبة السادسة عالميًا في انعدام الأمن الغذائي، حيث يعاني نحو 16 مليون شخص من الجوع الحاد. إلى جانب ذلك، يشهد المواطنون تدهورًا كبيرًا في الخدمات العامة وارتفاعًا حادًا في الأسعار

تجددت محاولات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، حيث قدمت حماس قائمة بـ34 أسيرًا للإفراج عنهم في حال الاتفاق. الولايات المتحدة تحث حماس على الموافقة، بينما تنفي إسرائيل تلقي أي قوائم. في ذات الوقت، تصاعدت العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة.

استأنف القضاء والمحامون عملهم في قصر العدل بدمشق، حيث عاد العمل في جميع دور العدل والدوائر القضائية. رغم تحسن الأمور، أشار البعض إلى وجود عوائق تتعلق بالإجراءات والأوراق وآليات الشكاوى، مؤكدين أن الأمور بحاجة إلى وقت للتحسن.

أميركا فرضت عقوبات شملت قانون قيصر وكبتجون، ردًا على انتهاكات حقوق الإنسان. قانون قيصر يستهدف الداعمين للأنشطة العسكرية للنظام السوري منذ 2020، بينما يتناول كبتجون مكافحة شبكات المخدرات المرتبطة بالنظام. مع انهيار النظام، تنشأ تساؤلات حول استمراريتها.

دخلت قافلة مساعدات سعودية عبر معبر نصيب، محمية من قوات الأمن العام، تضم 60 شاحنة محملة بـ 541 طنا من المساعدات الإغاثية تشمل مستلزمات طبية ومواد تدفئة. ستوزع المساعدات من ريف دمشق إلى اللاذقية، وهي بداية لجسر إغاثي بري يديره مركز الملك سلمان.

أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تخطط لتخفيف القيود المفروضة على المساعدات الإنسانية الموجهة إلى سوريا. هذه الخطوة تأتي بهدف تسريع تسليم الإمدادات الأساسية للسكان في سوريا، مثل المياه والكهرباء، دون رفع العقوبات المفروضة على الحكومة السورية.

الحقيبة النووية، أو كما يطلق عليها "كرة القدم النووية"، هي أهم وأخطر قطعة في العالم. تحمل في طياتها القدرة على تغيير مصير البشرية بضغطة زر واحدة. تزن 20 كيلوجراما وتحمل أوامر قد تؤدي إلى دمار شامل في ثوان معدودة.

حي التضامن الدمشقي، الواقع جنوب دمشق، كان يعيش فيه أكثر من 200 ألف نسمة. لكن القصف والحصار الشديد حوله إلى منطقة منكوبة، حيث تصطف أكوام الركام والدمار في كل زاوية، ليبقى شاهدا على معاناة سكانه الذين شهدوا معارك قاسية وحصارا خانقا.

تعاني سوريا من كارثة اقتصادية وإنسانية عميقة، حيث فقدت البلاد نحو 600 مليار دولار جراء النزاعات منذ عام 2011. الاقتصاد تهاوى بنسبة 85%، مع تقلص الناتج المحلي الإجمالي من 67 مليار دولار إلى 9 مليارات دولار بحلول عام 2023. يعيش حوالي 69% من السكان تحت خط الفقر