ترشيح في مهب الريح.. بايدن يواجه مخاوف الحلفاء

ما هي خسائر الجيش الإسرائيلي في الحرب الدائرة على قطاع غزة؟ منذ بداية الحرب يعترف الجيش بسقوط 709 من جنوده، قرابة 340 منهم لقوا حتفهم في المعارك على أرض القطاع، والبقية بهجوم 7 منأكتوبر.

تنوعت خطط إجلاء الرعايا من لبنان بين البر والجو والبحر، فاعتمدت أميركا زيادة رحلات الطيران الجوية، وأجلت كندا ألف مواطن على متن رحلات خاصة. في حين تعمل تركيا مع 20 دولة لإجلاء رعاياها

عمليات عسكرية إسرائيلية متصاعدة في لبنان زادت من الصعوبات الحياتية للبنانيين، فنحو 900 مركز حكومي للإيواء في لبنان امتلأت بالكامل، في وقت سجل به أعدد النازحين في لبنان نحو 1.2 مليون شخص.

وسط تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، أثار الانتشار العسكري الأميركي في المنطقة جدلًا حول ما إذا كان سيساهم في احتواء الصراع أو يزيده اشتعالًا، ومسؤولو البنتاجون قلقون من التصعيد المستمر في لبنان.

اقتصاد غزة شهد انهيارًا تامًا بعد الحرب الإسرائيلية الأخيرة، حيث ارتفعت معدلات الفقر إلى 65% والبطالة إلى 50%، مع اعتماد 80% من السكان على المساعدات الدولية، وقدرت خسائر القطاع بحوالي 33 مليار دولار.

تضم اقتصادات كبرى وأخرى في طور النمو السريع، إنها مجموعة العشرين التي تشكل بلدانها مجتمعة 85% من الاقتصاد العالمي، ليس هذا فحسب المجموعة لها قيمة بشرية متزنة فهي تمثل نحو 66% من سكان العالم، وتستحوذ على 75% من التجارة العالمية.

كشفت مصادر للشرق أن الجيش الإسرائيلي يرى أن عملياته البرية جنوب لبنان تتقدم، وتشارك بها الفرقة 98 والفرقة 36 الكوماندوز المظليون لواء جولاني والمدرعات، وسبق وأن شاركت في العمليات الخاصة.

توجهات تحليلية عكست مدى الدور الإسرائيلي المستهدف إعادة تشكيل خريطة الشرق الأوسط من جديد، فبينما تستعد إسرائيل لشن ضربات انتقامية ضد إيران، تحولت إدارة بايدن لدور المتفرج.

تمتلك إيران ثالث أكبر احتياطي من النفط في العالم بإجمالي 208.6 مليار برميل، مستخرج من نحو 145 حقلا نفطيا، وتتصدر الحقول النفطية من حيث سعة الاستخراج "حقل الأهواز" ثالث أكبر حقل في العالم.

عام على الإبادة الجماعية التي أقرتها الأمم الدولية في قطاع غزة، فاستهدف الجيش الإسرائيلي قصف المناطق الآمنة، ليقتل آلاف المدنيين، لتتحول المناطق الآمنة إلى ممرات الموت بعد إجبارهم على النزوح.

تعزز موسكو علاقاتها مع حركة طالبان من خلال تكثيف الزيارات والاتفاقات، ففي مايو 2024 أُعلنت موسكو إمكانية شطبها من قائمة التنظيمات المحظورة، وفي يونيو، شاركت حركة طالبان بمنتدى سانت بطرسبورج.

رغم العقوبات المفروضة على الاقتصاد الإيراني منذ عدة سنوات، استطاع قطاع النفط الإيراني تحقيق معدل نمو خلال السنوات الأخيرة، وسجلت الزيادة الأخيرة في حجم الإنتاج نحو 4 ملايين برميل يوميا.