تشهد الحدود الأميركية توترا متصاعدا بعد نشاط غير معتاد لوحدات العمليات الخاصة، رسميًا لمكافحة تهريب المخدرات، لكن محللين يرون مؤشرات لاستعداد خيارات أكثر صلابة تجاه كراكاس. المسؤولون العسكريون عرضوا على الرئيس ضربات جوية وبرية للضغط على مادورو، مع البحث عن مبرر قانوني لاستهداف قيادات عليا، وسط مخاطر عالية وخيارات مفتوحة بين التصعيد العسكري والاكتفاء بالرسائل الردعية.












