السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، أكد وجود إرادة سياسية قوية لتنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، رغم التعطيل الإسرائيلي المعتاد. وأوضح أن المرحلة المقبلة تتضمن ثلاث قضايا رئيسية هي نزع سلاح حماس، وتشكيل لجنة تكنوقراط فلسطينية، وإنشاء مجلس سلام برئاسة الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
وأشار إلى أن قوة الاستقرار الدولية ستضم نحو ألف جندي، بينهم عناصر من تركيا، بإشراف أميركي مباشر، فيما يبرز الدور المصري كحلقة وصل رئيسية بين الأطراف وداعم أساسي لإعادة إعمار غزة ودفع جهود السلام.























